عرضت على خشبة المسرح الوطني مسرحية عنوانها “نون”، وذلك ضمن فعاليات المهرجان المسرحي الأول ضد الإرهاب الذي إقامته دائرة السينما والمسرح في وزارة الثقافة، والذي يستمر لغاية الخامس عشر من الشهر الجاري.
وقال مخرج العمل كاظم نصار : إنّ هذا العرض المسرحي يعدّ أول عرض احتجاجي يمثل صوت الفنان والمثقف العراقي المتمثل برفضه للهجمة الإرهابية من داعش على بعض مدننا.
وأضاف نصار إنّ العمل المسرحي “نون” وقفة مع النازحين واستعرض معاناة كلّ الطوائف والأديان العراقية.
فيما قال مدير المسرح جمعة زغير: إنً العمل المسرحي “نون” أنطلق تسميتة من الحرف القرآني الذي يدعو إلى العلم والمعرفة, ولكن قوى الإرهاب داعش حولوه إلى ختم ورمز للتهجير والسلب والذبح والحرق.
فيما بيّن الفنان مازن محمد مصطفى إنهّ قدم دوره متمثلاً بنازح من مدينة تلعفر وقع عليه ظلم دواعش.
فيما ذكرت مدير الفرقة الوطنية للتمثيل أسيا كمال إنّ دورها في العمل تتمثل بتقديمها دور امرأة مسيحية مهجرة تقف وقفة احتجاجية ضد الظلم الحيف الذي طالها من داعش الإرهابي.
يذكر أنّ العمل المسرحي “نون” والذي بلغت مدته (38) دقيقة عرض في مهرجان بابل ووزارة النفط, وهو من تأليف ماجد درنرش وإخراج كاظم نصار وتجسيد: أسيا كمال, ميمون الخالدي, مازن محمد مصطفى, ونخبة من الفنانين, إضاءة على السوداني وتولى الموسيقى والصوت محمد الربيعي.
وقال مخرج العمل كاظم نصار في حديث خاص لمحرر قسم الإعلام والاتصال الحكومي في وزارة الثقافة إنّ هذا العرض المسرحي يعدّ أول عرض احتجاجي يمثل صوت الفنان والمثقف العراقي المتمثل برفضه للهجمة الإرهابية من داعش على بعض مدننا.وأضاف نصار إنّ العمل المسرحي “نون” وقفة مع النازحين واستعرض معاناة كلّ الطوائف والأديان العراقية. فيما قال مدير المسرح جمعة زغير: إنً العمل المسرحي “نون” أنطلق تسميتة من الحرف القرآني الذي يدعو إلى العلم والمعرفة, ولكن قوى الإرهاب داعش حولوه إلى ختم ورمز للتهجير والسلب والذبح والحرق.فيما بيّن الفنان مازن محمد مصطفى إنهّ قدم دوره متمثلاً بنازح من مدينة تلعفر وقع عليه ظلم دواعش.فيما ذكرت مدير الفرقة الوطنية للتمثيل أسيا كمال إنّ دورها في العمل تتمثل بتقديمها دور امرأة مسيحية مهجرة تقف وقفة احتجاجية ضد الظلم الحيف الذي طالها من داعش الإرهابي.يذكر أنّ العمل المسرحي “نون” والذي بلغت مدته (38) دقيقة عرض في مهرجان بابل ووزارة النفط, وهو من تأليف ماجد درنرش وإخراج كاظم نصار وتجسيد: أسيا كمال, ميمون الخالدي, مازن محمد مصطفى, ونخبة من الفنانين, إضاءة على السوداني وتولى الموسيقى والصوت محمد الربيعي.
