أنهى نائب رئيس الجمهورية نوري المالكي، الأربعاء، تكهنات متابعين بشأن بقائه في إيران هربا من احتمال محاكمته بعد ورود اسمه في تقرير سقوط الموصل البرلماني كأحد المسؤولين عن سقوط المدينة وعاد الى بغداد.
وذكر مكتب المالكي في بيان تابعته (سومر نيوز) أنه “وصل بغداد قادما من الجمهورية الإسلامية الإيرانية”.
وأوضح المكتب أن نوابا عن ائتلاف دولة القانون وحزب الدعوة الإسلامية كانوا في استقبال المالكي لدى عودته.
