شذى سالم تلتقي بوزير الثقافة وتؤكد: انه يحمل هماً اسمه الفن والثقافة العراقية
أكدّت الفنانة شذى سالم إنّ وزير الثقافة فرياد رواندزي يحمل هماً اسمه الفن والثقافة العراقية، ويسعى بجدية للإرتقاء بمستوى الفن والمسرح العراقي إلى مستوى يليق بالفنان رغم الظروف الاستثنائية التي يعشيها العراق.
وأضافت الدكتورة شذى سالم لمحرر قسم الإعلام والاتصال الحكومي والجماهيري في وزارة الثقافة: إنّ وزير الثقافة ناقش السبل الكفيلة للنهوض بالواقع المسرحي في العراق، وتجسيد هذا الواقع لأهميته الكبيرة في الوقت الراهن، لأن الفن أحد البوابات الأساسية والحقيقية لدعم قضية العراق.
وأوضحت إنّ لقاءها بوزير الثقافة الذي جرى يوم الأحد الماضي في مكتبه في الوزارة، تناول كذلك الحديث عن الهموم الفنية والمسرحية، ومناقشة بعض الاستشارات الخاصة بالأعمال المؤمل تقديمها.
وأكدّت الدكتورة سالم إنّ رواندزي يسعى لتحقيق مشاريع عديدة، ولديه آمال جميلة وكبيرة ليحقق شيئاً يليق بمستوى الفن العراقي.
وعبّرت سالم عن سعادتها بلقائها وزير الثقافة الذي من خلاله استطاعت أن تكون صورة حقيقة عنه، فهو رجل مثقف يسعى للنهوض بواقع الثقافة العراقية من جوانبها كافة.
ويذكر أنّ شذى سالم ولدت في بغداد، ونشأت في بيت فني، إذ تتلمذت على يد والدها الفنان الكبير طه سالم، وهي الشقيقة الكبرى للفنانة سهى سالم والفنان فائز سالم الذين كان لهما بصمة في الدراما العراقية خلال عقد الثمانينات.
واستطاعت شذى سالم تأكيد حضورها لأكثر من ثلاثة عقود على الشاشة الصغيرة وخشبة المسرح، وشاشة السينما، ليس في العراق فحسب بل في العالم العربي، كذلك من خلال تجربتها المشتركة مع كبار الفنانين العرب، كما حصدت العديد من الجوائز والشهادات، وشاركت في الكثير من المهرجانات المحلية والإقليمية والدولية، وتمكنت من الموازنة بين الأداء الراقي وحب العلم , حيث واصلت دراستها الجامعية ونالت شهادة الماجستير والدكتوراه، وهي حالياً تشغل منصب أستاذة (الأدب المسرحي) في كلية الفنون الجميلة /قسم التربية الفنية.
وأضافت الدكتورة شذى سالم لمحرر قسم الإعلام والاتصال الحكومي والجماهيري في وزارة الثقافة: إنّ وزير الثقافة ناقش السبل الكفيلة للنهوض بالواقع المسرحي في العراق، وتجسيد هذا الواقع لأهميته الكبيرة في الوقت الراهن، لأن الفن أحد البوابات الأساسية والحقيقية لدعم قضية العراق.وأوضحت إنّ لقاءها بوزير الثقافة الذي جرى يوم الأحد الماضي في مكتبه في الوزارة، تناول كذلك الحديث عن الهموم الفنية والمسرحية، ومناقشة بعض الاستشارات الخاصة بالأعمال المؤمل تقديمها.وأكدّت الدكتورة سالم إنّ رواندزي يسعى لتحقيق مشاريع عديدة، ولديه آمال جميلة وكبيرة ليحقق شيئاً يليق بمستوى الفن العراقي.وعبّرت سالم عن سعادتها بلقائها وزير الثقافة الذي من خلاله استطاعت أن تكون صورة حقيقة عنه، فهو رجل مثقف يسعى للنهوض بواقع الثقافة العراقية من جوانبها كافة.ويذكر أنّ شذى سالم ولدت في بغداد، ونشأت في بيت فني، إذ تتلمذت على يد والدها الفنان الكبير طه سالم، وهي الشقيقة الكبرى للفنانة سهى سالم والفنان فائز سالم الذين كان لهما بصمة في الدراما العراقية خلال عقد الثمانينات. واستطاعت شذى سالم تأكيد حضورها لأكثر من ثلاثة عقود على الشاشة الصغيرة وخشبة المسرح، وشاشة السينما، ليس في العراق فحسب بل في العالم العربي، كذلك من خلال تجربتها المشتركة مع كبار الفنانين العرب، كما حصدت العديد من الجوائز والشهادات، وشاركت في الكثير من المهرجانات المحلية والإقليمية والدولية، وتمكنت من الموازنة بين الأداء الراقي وحب العلم , حيث واصلت دراستها الجامعية ونالت شهادة الماجستير والدكتوراه، وهي حالياً تشغل منصب أستاذة (الأدب المسرحي) في كلية الفنون الجميلة /قسم التربية الفنية.
